يدشن أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير فهد بن سلطان اليوم (الثلاثاء) انطلاقة مهرجان الورود والفواكه في نسخته الخامسة، الذي ينظمه مجلس التنمية السياحية بشراكة مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وأمانة منطقة تبوك، وذلك في منتزه الأمير فهد بن سلطان بتبوك.
وأوضح المدير العام لفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتبوك المهندس فهد الحميدي، أن المهرجان سينطلق بجملة من الفعاليات والأنشطة التي ستقام على مساحة 100 ألف متر مربع بمتنزه الأمير فهد بن سلطان.
وأشار إلى أن اللجان العاملة حرصت في هذه النسخة على تلبية رغبات مختلف شرائح المجتمع بشتى الأنشطة الترفيهية، والثقافية، والتاريخية، علاوة على العروض اليومية والمتعددة مثل قرية الورد والفاكهة، ودورة تبوك الدولية الثانية لكرة القدم والباص السياحي، ومعرض التصوير الفوتوغرافي، والرسم الحر، وقرية الحرفيين والأسر، وكذلك الأسر المنتجة، ومسابقة أفضل طبق فاكهة، وسجاد الورد، ولوحة المحبة والسلام، والخيمة الشعبية، وفرقة مواهب الأطفال، إضافة إلى العديد من الفعاليات.
ولفت إلى أن الجهات المشاركة حرصت في تنظيم هذا المهرجان وفق توجيهات أمير منطقة تبوك على توفير فرص عمل مؤقتة للشباب والفتيات؛ إذ سيتمكن الشباب ومن خلال المواقع المختلفة داخل المهرجان من إيجاد فرص عملهم المناسبة بما يسهم في فتح نوافذ تسويقية لهم واستثمار طاقتهم ليصل عدد الوظائف المؤقتة للشباب والفتيات من خلال هذا المهرجان إلى 550 وظيفة.
وبين أن المهرجان سيكون متاحاً وعلى مدى 10 أيام للجميع من الساعة الخامسة عصرا وحتى الـ 12 ليلا بفعاليات وعروض للأعمال الفنية والإبداعية والصور الفوتوغرافية من خلال مشاركة الفنانين التشكيليين، إضافة إلى المنتجات الحرفية والأكلات الشعبية، وتقديم العروض الفولكلورية والألوان الشعبية المختلفة.
وأوضح المدير العام لفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتبوك المهندس فهد الحميدي، أن المهرجان سينطلق بجملة من الفعاليات والأنشطة التي ستقام على مساحة 100 ألف متر مربع بمتنزه الأمير فهد بن سلطان.
وأشار إلى أن اللجان العاملة حرصت في هذه النسخة على تلبية رغبات مختلف شرائح المجتمع بشتى الأنشطة الترفيهية، والثقافية، والتاريخية، علاوة على العروض اليومية والمتعددة مثل قرية الورد والفاكهة، ودورة تبوك الدولية الثانية لكرة القدم والباص السياحي، ومعرض التصوير الفوتوغرافي، والرسم الحر، وقرية الحرفيين والأسر، وكذلك الأسر المنتجة، ومسابقة أفضل طبق فاكهة، وسجاد الورد، ولوحة المحبة والسلام، والخيمة الشعبية، وفرقة مواهب الأطفال، إضافة إلى العديد من الفعاليات.
ولفت إلى أن الجهات المشاركة حرصت في تنظيم هذا المهرجان وفق توجيهات أمير منطقة تبوك على توفير فرص عمل مؤقتة للشباب والفتيات؛ إذ سيتمكن الشباب ومن خلال المواقع المختلفة داخل المهرجان من إيجاد فرص عملهم المناسبة بما يسهم في فتح نوافذ تسويقية لهم واستثمار طاقتهم ليصل عدد الوظائف المؤقتة للشباب والفتيات من خلال هذا المهرجان إلى 550 وظيفة.
وبين أن المهرجان سيكون متاحاً وعلى مدى 10 أيام للجميع من الساعة الخامسة عصرا وحتى الـ 12 ليلا بفعاليات وعروض للأعمال الفنية والإبداعية والصور الفوتوغرافية من خلال مشاركة الفنانين التشكيليين، إضافة إلى المنتجات الحرفية والأكلات الشعبية، وتقديم العروض الفولكلورية والألوان الشعبية المختلفة.